الخميـس 11 ذو الحجـة 1431 هـ 18 نوفمبر 2010 العدد 11678







الإعــــــــلام

خطوبة ملكية وخبطة صحافية
تاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2010، تاريخ جديد في أهم أحداث العام وتاريخ جديد يطبع في ذاكرة التاريخ. ومادة دسمة تهافتت عليها وسائل الإعلام في بريطانيا والعالم، والدقائق التي تلت الساعة 11 من صباح يوم الثلاثاء، قلبت عناوين النشرات الإخبارية التي كانت مرتقبة لذلك اليوم، فما إن أعلن قصر كلارنس هاوس، مقر
التسويق العصبي.. أحدث صرعات الترويج الإعلاني
ما الذي يحدث في عقولنا عندما نشاهد إعلانا تجاريا تلفزيونيا مؤثرا ومقنعا؟ أحد الأسباب وراء ذلك موجات معينة في المخ ترتبط بالانتباه الزائد تصبح أكثر نشاطا لسبب ما؛ حسب ما ذكر باحثون استخدموا صور مخطط كهربائية الدماغ (رسم مخ) لدراسة الترددات الكهربائية في المخ. وتميل موجات المخ التي تشير إلى الانتباه
الحج والموضة والتقارير الموسمية
كان لافتا الأسبوع الماضي نشر «الشرق الأوسط» لتقارير موسمية عدة واكبت الحدث. الطائفة الأولى منها كانت تقارير الحج والتي قدمت مادة تثقيفية للقارئ مثل تقرير «كسوة الكعبة» التي تبلغ قيمتها 5.2 مليون دولار أميركي. ونجح هذا التقرير في تسليط الضوء على تاريخ الكسوة والصراعات السياسية بين الدول للظفر بشرف تكسية
جدل حول دفع مؤسسات صحافية مقابل الحصول على معلومات من المصادر
في البداية كانت صحف التابلويد مثل «ناشيونال إنكويرر» هي من قام بذلك. وفيما نأت وسائل الإعلام «المحترمة» بنفسها عن هذه الممارسة، صاغت «ناشيونال إنكويرر» عادة «الدفع مقابل المعلومات الصحافية» وأخذت تدفع للمصادر مقابل تصريحات خاصة مثيرة مثل صورة إلفيس بريسلي في كفنه أو «معلومات» عن دونالد ترومب كشف عنها
تساؤل عن نجم «أوبرا وينفري» الأخير
في كل مرة تختتم فيها ستاسي آيغل اجتماعا مع طاقمها، تنهيه تقريبا بالطريقة نفسها: «حسنا، نراكم في برنامج أوبرا!». وهناك فقط عقدة واحدة وهي أن آيغل، المؤسسة والمديرة المبتكرة لشركة «بوي ميتس غيرل»، وهي شركة ملابس في مانهاتن، لم توجه لها الدعوة للظهور في برنامج «ذا أوبرا وينفري شو». وقالت آيغل في اليوم
كيث ألبرمان: من لا يملك وجهة نظر سياسية فذلك أمر جدير بالسخرية
* خلال تجمع «مؤتمر لاستعادة العقل» شكا جون ستيوارت من النبرة المتدنية التي تشهدها الأخبار الكابلية. فهل كنت تشاهد عندما وضع المونتاج مقطعا من برنامجك الإخباري في مقابل مقطع من برنامج غلين بيك؟ - نعم، شاهدت ذلك. كنت أجلس في المنزل ومعي دفاتر ملاحظاتي للانتخابات، في يوم سبت، منشغلا بما قد يقوم به أي
جدل أميركي حول تحول الأنباء إلى سلعة مدرة للربح
بدا قرار إيقاف كيث أولبرمان - أكثر مذيعي قناة «إم إس إن بي سي» ذوي الميول اليسارية إدرارا للمال وتشبثا برأيه - لفترة مؤقتة الأسبوع الماضي بسبب تقديمه تبرعات مالية لصالح مرشحين سياسيين ديمقراطيين، بمثابة عودة غريبة ومفاجئة لحقبة ولت على صعيد الصحافة التلفزيونية، عندما كانت الشبكات التلفزيونية تعتبر جمع
مواضيع نشرت سابقا
مواجهات تلفزيون «الكيبل» تهدد تكاليف المشاهدة وخياراتها
الشركات الإعلامية ومحاولة تكرار تجربة التلفزيون عالي التعريف مع تكنولوجيا «ثلاثية الأبعاد»
مدير شركة «الغد» الليبية للإعلام: سيف الإسلام رشحني لكنه لم يمارس أي ضغوط من أجلي
سامي الحاج.. من معتقل غوانتانامو إلى صالة تحرير «الجزيرة»
مديرة موقع «نيويورك تايمز»: من الصعب مقارنة تسعير النسختين الورقية والإلكترونية
النجومية والملايين تلعب دورا في تنقلات نجوم البرامج الترفيهية بين القنوات التلفزيونية
«واشنطن بوست» تواجه انتقادات لنشرها أعمال هيئة إخبارية جديدة
بيتر فين: أخبار الصفحة الأولى أو تغطية قضية مثيرة تحتاج إلى رأي مسؤولي التحرير ومحامي الصحيفة
زلات تنفيذيي شبكة «إن بي سي» المتكررة تحول فترة ذروة البث إلى خاسرة
«مونتي كارلو» العربية من فرنسا تنفض عنها الغبار وتنطلق مجددا في سوق المنافسة